مِنَ الخَريفِ إلى الصَّيْف... هَذا الكِتابُ يَتَحَدَّثُ عَنِ الفُصولِ الأرْبَعَةِ وخَصائِصِها. قَريبٌ مِنْ لُغَةِ الطِّفْل، بِأُسْلوبٍ موسيقِيٍّ شِعْرِيٍّ. يَهْدُفُ إلى اكْتِسابِ العَديدِ مِنَ العِباراتِ الوَصْفِيَّة.